كعادتى
أتصفح مقالات من وهناك
وخاصةً عن بلاد الحرب المنسيه
البلاد التى تعانى وتعانى الكثير
بلد نسمع عن الكثير من المآسى بها لدرجه انه بقى شىء معتاد ولا يؤثر فينا
شاهدت مقالا ،أبكانى وما زال يبكينى
يعنى فين المسلمين
فين الجهاد اللى مفروض علينا
فين.........وفين
دموعى كترت عليا ,اسيبكوا مع المقال
أطفال الصهاينة يوقعون بريشتهم على صواريخ جيشهم التي يطلقها على أطفال فلسطين ولبنان ويوصوهم بأن تحول أجسادهم إلى أشلاء ممزقة.
هذه هي التربية التي يعززها الصهاينة لأطفالهم داخل المدرسة والأسرة .. الحقد على العرب والمسلمين ، فهؤلاء الأطفال يوقعون على القذائف الصاروخية الإسرائيلية التي يطلقها الجيش الإسرائيلي على الأطفال والنساء في فلسطين ولبنان.
والسؤال؟!! ماذا لو اقترف الأطفال الفلسطينيون مثل هذا العمل المشين؟؟؟!!!
الأطفال الإسرائيليون تسابقوا على مواقع للجيش ، حتى يوقع كل واحد منهم بريشته على القذيفة الصاروخية... وربما قاموا بكتابة عبارة ( باي باي أطفال لبنان وفلسطين) .
ماذا كان سيحصل لو كانت صاحبة هذه الصورة طفلة فلسطينية؟ من الطبيعي سنجد العالم أجمع يشجب ويستنكر ويدعو لضبط النفس ، ويطالب المجموعات المسلحة بوقف إطلاق.. لكن الطفلة الإسرائيلية كانت السباقة في رسم الحقد الطفولي .. ولترسم اللوحة التي لطالما انتظرناها.. وتحمل شعار ( هؤلاء هم أطفال إسرائيل يدعمون قتل براءة الأطفال ) .
طفلة إسرائيلية نعمت بدنياها على خلاف الطفلة الفلسطينية واللبنانية التي لم يعرف النوم طريقاً إلى عينيها ، جراء إطلاق الجيش الإسرائيلي بشكل يومي الصواريخ والقذائف على فلسطين ولبنان.. هذه الطفلة دعاها جيش الاحتلال الذي عشق قتل الأطفال.. لتكتب رسالتها لأطفال فلسطين ولبنان على صاروخ سيمزق أشلاءهم
فطوبى لأطفال (الدولة الديمقراطية) الوحيدة بالمنطقة والتي ينادى بها الغرب ، وهي الدولة الوديعة التي تعيش بين كومة من الوحوش والإرهابيين..
بهذه الطريقة وعبر البريد العاجل وصلت الرسالة..من أطفال إسرائيل إلى أطفال فلسطين ولبنان... نهديكم أعلى تقنية في تكنولوجيا الصواريخ.. لتمزق أجسادكم..وتفرق أحبابكم.. وتدمر بنياكم..
وفي الوقت الذي وصلت فيه البرقية العاجلة الممتلئة بالدماء ، والتي قتلت ومزقت أشلاء المئات من أجساد الأطفال الأبرياء، انشغل العالم في الاستهلاك الإعلامي حول العديد من القضايا التي لا تغني ولا تسمن جوع.وأطفال فلسطين ولبنان يغرقون في دمائهم.
واستمراراً للحقد الإسرائيلي على الطفولة.... فمَن شاهد الطفلة الفلسطينية هدي غالية ترتمي علي الرمال تبكي والديها الصريعين، سيذرف ألف دمعة، وسينتقم من انتمائه إلي أمة ما عادت تري، وإذا رأت تصرف عينيها إلي البعيد، إلي بحار بعيدة، ربما إلي ماربيا الاسبانية او الريفييرا الفرنسية.
ولم يقف الحد عند الطفلة هدى فقبلها كان محمد الدرة شعار الطفولة البريئة، صريعاً في حضن والده، وبعدها سقط ألف محمد الدرة .. سقطت إيمان حجو ، وإيمان الهمص، وهديل غبن.... وغيرهم من الأطفال الأبرياء
أتصفح مقالات من وهناك
وخاصةً عن بلاد الحرب المنسيه
البلاد التى تعانى وتعانى الكثير
بلد نسمع عن الكثير من المآسى بها لدرجه انه بقى شىء معتاد ولا يؤثر فينا
شاهدت مقالا ،أبكانى وما زال يبكينى
يعنى فين المسلمين
فين الجهاد اللى مفروض علينا
فين.........وفين
دموعى كترت عليا ,اسيبكوا مع المقال
أطفال الصهاينة يوقعون بريشتهم على صواريخ جيشهم التي يطلقها على أطفال فلسطين ولبنان ويوصوهم بأن تحول أجسادهم إلى أشلاء ممزقة.
هذه هي التربية التي يعززها الصهاينة لأطفالهم داخل المدرسة والأسرة .. الحقد على العرب والمسلمين ، فهؤلاء الأطفال يوقعون على القذائف الصاروخية الإسرائيلية التي يطلقها الجيش الإسرائيلي على الأطفال والنساء في فلسطين ولبنان.
والسؤال؟!! ماذا لو اقترف الأطفال الفلسطينيون مثل هذا العمل المشين؟؟؟!!!
الأطفال الإسرائيليون تسابقوا على مواقع للجيش ، حتى يوقع كل واحد منهم بريشته على القذيفة الصاروخية... وربما قاموا بكتابة عبارة ( باي باي أطفال لبنان وفلسطين) .
ماذا كان سيحصل لو كانت صاحبة هذه الصورة طفلة فلسطينية؟ من الطبيعي سنجد العالم أجمع يشجب ويستنكر ويدعو لضبط النفس ، ويطالب المجموعات المسلحة بوقف إطلاق.. لكن الطفلة الإسرائيلية كانت السباقة في رسم الحقد الطفولي .. ولترسم اللوحة التي لطالما انتظرناها.. وتحمل شعار ( هؤلاء هم أطفال إسرائيل يدعمون قتل براءة الأطفال ) .
طفلة إسرائيلية نعمت بدنياها على خلاف الطفلة الفلسطينية واللبنانية التي لم يعرف النوم طريقاً إلى عينيها ، جراء إطلاق الجيش الإسرائيلي بشكل يومي الصواريخ والقذائف على فلسطين ولبنان.. هذه الطفلة دعاها جيش الاحتلال الذي عشق قتل الأطفال.. لتكتب رسالتها لأطفال فلسطين ولبنان على صاروخ سيمزق أشلاءهم
فطوبى لأطفال (الدولة الديمقراطية) الوحيدة بالمنطقة والتي ينادى بها الغرب ، وهي الدولة الوديعة التي تعيش بين كومة من الوحوش والإرهابيين..
بهذه الطريقة وعبر البريد العاجل وصلت الرسالة..من أطفال إسرائيل إلى أطفال فلسطين ولبنان... نهديكم أعلى تقنية في تكنولوجيا الصواريخ.. لتمزق أجسادكم..وتفرق أحبابكم.. وتدمر بنياكم..
وفي الوقت الذي وصلت فيه البرقية العاجلة الممتلئة بالدماء ، والتي قتلت ومزقت أشلاء المئات من أجساد الأطفال الأبرياء، انشغل العالم في الاستهلاك الإعلامي حول العديد من القضايا التي لا تغني ولا تسمن جوع.وأطفال فلسطين ولبنان يغرقون في دمائهم.
واستمراراً للحقد الإسرائيلي على الطفولة.... فمَن شاهد الطفلة الفلسطينية هدي غالية ترتمي علي الرمال تبكي والديها الصريعين، سيذرف ألف دمعة، وسينتقم من انتمائه إلي أمة ما عادت تري، وإذا رأت تصرف عينيها إلي البعيد، إلي بحار بعيدة، ربما إلي ماربيا الاسبانية او الريفييرا الفرنسية.
ولم يقف الحد عند الطفلة هدى فقبلها كان محمد الدرة شعار الطفولة البريئة، صريعاً في حضن والده، وبعدها سقط ألف محمد الدرة .. سقطت إيمان حجو ، وإيمان الهمص، وهديل غبن.... وغيرهم من الأطفال الأبرياء
الجمعة نوفمبر 19, 2010 6:59 am من طرف زائر
» للتعارف والصراحه
الجمعة يوليو 02, 2010 6:09 am من طرف DieSel
» فضائح ستار اكاديمى - ممنوع الحذف -
الثلاثاء مايو 04, 2010 4:35 am من طرف زائر
» حصريا اكواد كول تون فودافون
الثلاثاء فبراير 23, 2010 4:43 pm من طرف زائر
» جيت اسلم عليكو
الإثنين يوليو 20, 2009 2:24 pm من طرف DieSel
» 6 سيمبلات من البوم عمرو دياب وياة 2009
السبت يونيو 27, 2009 2:50 am من طرف زائر
» حصربا سيمبلات تامر حسنى هعيش حياتى كاملة 2009
الخميس يونيو 25, 2009 8:58 am من طرف DieSel
» بريد ميفوتكش ... mayfotaksh post office
الأحد يونيو 14, 2009 5:45 pm من طرف DieSel
» من الذكاء ان تكون غبيا في بعض المواقف
الخميس يونيو 04, 2009 5:14 am من طرف hero